18 درجة
"في أقصى الشمال، حيث تكسو الطبيعة حلتها الصقيعية، تتكشف لحظات الإعجاب الأخاذة مع تساقط رقائق الثلج الناعمة على الأرض البيضاء، مانحة الهواء عبيرًا منعشًا يستثير الحواس. في هذا السياق الساحر والزائل، يروي عطر "18 درجة مئوية" من كلاود فراجرانس قصته المثيرة. تخيل الأرض وقد ألبستها الثلوج حلة بيضاء بينما أنت تخرج لتستقبل البرد؛ الجو بارد وكل شيء يتلألأ تحت طبقة الصقيع النقية. في هذه اللحظة بالذات، يعانقك العطر المنعش "18 درجة مئوية"، مبعثرًا حواسك في أجواء من الهدوء والمتعة.
مع استمرارك في التجول، يأسرك مزيج مبهج من أزهار تياري التي تغزو حواسك برفقة، ناقلًا إياك إلى تلك الأمسيات الدافئة بجانب المدفأة في أجواء مريحة وجذابة. قلب العطر يتوج بنفحات العنبر الدافئة، مضفيًا لمسة من الكمال على ما حولك.
ومع ذلك، لا تنتهي رحلة "18 درجة مئوية" هنا؛ في قاعدة هذا الاستكشاف العطري، ستجد نغمات غنية من التونكا تتناغم بشكل جميل مع لمسات ناعمة من البرغموت، مكونة سمفونية تروي قصص الاستكشاف والغموض بأسلوب رقيق ومغر. يستلهم "18 درجة مئوية" من التمازج الرائع بين السكينة الريفية والنقاء البارد لمناظر الشمال البعيدة – كأنك تشهد ضوء القمر الفضي يتلألأ فوق حقول مكسوة بالجليد، مستحضرًا عجبًا منعشًا.
هل أنت مستعد لاستكشاف العالم الجليدي ولكن الدافئ الذي يجسده عطر "18 درجة مئوية"؟ كل رشة من هذا العطر هي خطوة إلى نظام بيئي استثنائي حيث تتحد جماليات البرودة وسحر المناظر الطبيعية النائية، نحتًا لسمفونية لا مثيل لها. اغمر نفسك في هذا العالم ودع "18 درجة مئوية" يوقظ تلك اللحظات السحرية والمنعشة متى شئت.
حدِّد الخيارات